وعلى قشر البيضة، وضعت الشركة وحدات شبكية ماسية فضية بديعة مع قاعدة منحنية وباب ماسي يمكن فتحه لتفحص ما في داخل البيضة، وهي رسمة بارعة لقصر ’Chateau Saint Jean’ الذي اشتراه مؤسس بوجاتي إيتور بوجاتي في عام 1928 ويظل تابعاً بجميع أراضيه لشركة بوجاتي اليوم؛ كما وضعت بوجاتي نموذجاً مصغراً لسيارة تايب 41 داخل البيضة.

وصرحت بوجاتي: "إيتور بوجاتي كان شغوفاً بالتصاميم الهندسية الجمالية، وتحويل كل مكون من سياراته إلى قطعة فنية فريدة.. لقد رأي العالم بأعين الفنان، وأخذ إلهامه من عائلته الإبداعية، واحتفظنا بهذه القيم والمبادئ في بوجاتي إلى يومنا هذا، وتعاونا مع شركائنا مثل Asprey لتصميم هذه المجسمات البيضاوية النابضة بروح مؤسس شركتنا".

وستُصنع 111 نسخة من هذه الأجسام البيضاوية الأخّاذة، وآخر 12 منهم ستتوفر بخيارات تخصيص متعددة وألوان مختلفة، لذا هذه الوحدات النهائية الخاصة ستكون باهظة الثمن بـ 200 ألف دولار - 734 ألف درهم إماراتي، أو 750 ألف ريال سعودي، ولكن باقي الوحدات ستتوفر بسعر أرخص يبدأ من 20 ألف دولار.