أكثر من %55 من سكان الإمارات يفكرون في شراء مركبة كهربائية خلال الـ 12 شهراً المقبلة، وفقاً لاستطلاع حديث أجرته شركة فورد.
كجزء من أبحاثها في عدة أسواق، أجرت فورد دراسة على المقيمين في دولة الإمارات ممن يملكون مركبة أو يبحثون عن شراء واحدة جديدة، وذلك لفهم آرائهم اتجاه المركبات الكهربائية، مما يساعد فورد في الاستعداد بشكل أفضل لتحقيق مستقبل كهربائي مستدام. تأتي هذه الخطوة كجزء من التزام فورد بدعم مستقبل المنطقة في مجال المركبات الكهربائية، بما في ذلك تعزيز مكانة دولة الإمارات ودبي كمركز عالمي لصناعة المركبات.
تشير نتائج هذا البحث إلى ضرورة مواصلة الجهود لتثقيف الجمهور حول المركبات الكهربائية، ومعالجة المخاوف المتعلقة بالتكلفة، ومدى القيادة، والبنية التحتية، و كذلك الترويج لفوائد التنقل الكهربائي. فيما يلي بعض النقاط الرئيسية التي كشفت عنها الدراسة حول سائقي الإمارات:
التعرف على المركبات الكهربائية: يملك المشترون في الإمارات معرفة جيدة بالمركبات الكهربائية3، حيث وصفت بأنها "ممتعة للقيادة"، "رائعة"، "رياضية"، و"سهلة الامتلاك". وأفاد أكثر من %38 من المشاركين في الاستطلاع بأنهم قد استقلوا مركبة كهربائية من قبل، و54٪ قالوا إنهم قادوا واحدة، بينما قرأ %60 منهم عنها.
الإيجابيات والسلبيات: توفير المال من خلال عدم شراء الوقود كان يعتبر أحد أبرز الفوائد لامتلاك مركبة كهربائية، ولكن العديد يعتقدون أن تكاليف صيانة هذه المركبات تكون أعلى على المدى الطويل.
المركبات الكهربائية في الرحلات اليومية: اتفق أغلب المشاركين على أنهم "أكثر ميلاً" لاستخدام مركبة كهربائية للذهاب إلى البقالة أو للتنقل داخل المدينة.
النوع المفضل من المركبات الكهربائية: عندما يتعلق الأمر بنوع المركبة الكهربائية1 المفضلة، جاءت المركبات الهجينة في المرتبة الأولى، تليها المركبات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن، فيما احتلت المركبات الكهربائية بالكامل المرتبة الثالثة.
البحث عن الأداء: قال ما يقرب من %80 من المشاركين إنهم سيكونون "أكثر ميلاً" لشراء مركبة كهربائية3 إذا كانت تتمتع بقدرة سحب أكبر، بينما يرغب %79 في أن تكون أول مركبة كهربائية3 يمتلكونها قادرة على السير في الطرق الوعرة. ولا تزال هناك مخاوف بأن المركبات الكهربائية قد لا تتمكن من حمل نفس كمية الأمتعة أو الحمولة مثل المركبات المزودة بمحركات الاحتراق الداخلي.
الشحن: أفاد %66 من المشاركين بأنهم على علم بوجود بعض مواقع الشحن على بعد 20 كيلومتراً من منازلهم، فيما قال %70 إن مراكز التسوق هي المواقع المثلى لمحطات الشحن، تليها محطات الخدمة والمباني المكتبية. وذكر %22 أن "عدم كفاية البنية التحتية للشحن" في الإمارات يشكل عائقاً أمام شراء المركبات الكهربائية.
الشائعات: لا تزال هناك بعض "الشائعات" التي تجعل المشترين المحتملين يترددون في الشراء. حيث يعتقد حوالي نصف ممن شاركوا في الاستطلاع أن شحن المركبة الكهربائية3 في المنزل يعادل تكلفة ملء مركبة بمحرك احتراق داخلي بالوقود.
تظل فورد ملتزمة بتحقيق مستقبل كهربائي في الشرق الأوسط، مع تقديم مجموعة من المركبات المبتكرة التي تلبي تطلعات العملاء، بما في ذلك الطرازات الأكثر مبيعاً مثل توروس.
موتور 283 هو موقع متخصص بأخر اخبار السيارات وصفحة الكاتب لموتور 283 هي عبارة عن اليبانات الصحفية وأهم المقالات المتعلقة باخبار السيارات
عندما يتعلق الأمر بشراء سيارة، فإن أحد أكبر الأسئلة التي نواجهها هي: هل يجب أن أشتري سيارة جديدة أم مستعملة؟ إنها مسألة قديمة لا تزال محل نقاش. اليوم، سنغوص بعمق في هذا السؤال مباشرة من دوبيزل للسيارات (The Hub)، حيث نستعرض كل شيء بدءاً من إيجابيات وسلبيات الخيارين ووصولاً إلى الحلول الذكية التي تقدمها دوبيزل للسيارات، لضمان اتخاذك أفضل قرار يناسب احتياجاتك.
يُعتبر امتلاك سيارة في الإمارات أمرًا ضروريًا للعديد من الأشخاص نظرًا لطبيعة الحياة اليومية والبنية التحتية المتطورة في الدولة. ومع ارتفاع تكلفة السيارات الجديدة والمستعملة، يلجأ الكثيرون إلى الحصول على قروض لتمويل شراء السيارة التي يرغبون بها. وتسعى البنوك والمؤسسات المالية في الإمارات إلى تقديم مجموعة من العروض والتسهيلات التمويلية التي تتماشى مع احتياجات العملاء، سواء كانوا مواطنين أو مقيمين. في السطور القادمة، سنتعرف على أهم المعلومات التي يجب معرفتها قبل التقدم للحصول على قرض لشراء سيارة في الإمارات، بدءًا من الأنواع المتاحة إلى الشروط والأسعار المختلفة.
خلال فترة العطلات الشتوية، اعتاد الناس شراء سيارات جديدة بأسعار منخفضة، حيث يقوم الوكلاء بخفض الأسعار لجذب المتسوقين الباحثين عن الصفقات. وكان الهدف من هذه العروض الترويجية هو التخلص من مخزون العام السابق وإعطاء المستهلكين لمحة عن الطرازات الجديدة الأكثر تكلفة. لكن هذا العام، قد تكون السيارات الجديدة قليلة ومتاحة بأسعار مرتفعة بسبب نقص المخزون.
وفقًا لمارك شيرمر، المتحدث باسم شركة "Cox Automotive"، بلغ مخزون السيارات الجديدة حتى منتصف نوفمبر حوالي مليون سيارة، مقارنة بـ 3 ملايين سيارة في سنة عادية. هذا النقص في السيارات الجديدة دفع العديد من المستهلكين إلى البحث عن السيارات المستعملة.