تعود ألفا روميو إلى الساحة بإصدار يرفع الأدرينالين ويستعيد مجدها الرياضي العريق: كوادريفوليو كوليزيوني. هذا الإصدار الخاص من جوليا و ستيلفيو يدمج الأداء الخارق مع التفاصيل الإيطالية الفاخرة، ليقدم تجربة تثير الحواس وتستهدف عشّاق السرعة والتميّز على حد سواء.
والإصدار ليس مجرد تحديث تصميمي، بل احتفاء بروح العلامة الأسطورية التي وُلدت على الطرقات واشتعلت في ميادين السباقات.
من النظرة الأولى، يلفت الإصدار الأنظار بطلاء Rosso كوليزيوني الجديد، المستوحى من اللون الأسطوري Rosso Villa D’Este الذي اشتهرت به ألفا 33 ستراديل، أحد أجمل السيارات في التاريخ.
كلا الطرازين يتمتعان بهوية بصرية متوهجة، وكأن اللون الأحمر نفسه يروي قصة سباقات ألفا روميو عبر الزمن.
وعلى خطى سيارات السباق، يحمل الإصدار لمسات خارجية تعزّز الهيبة:
كل هذه التفاصيل ليست مجرد جماليات؛ إنها أدوات حقيقية تعطي السيارة وزناً أقل، فرملة أقوى، وثباتاً أعلى.
الدّاخلية هي المكان الذي يكشف فلسفة ألفا روميو بوضوح: المزج بين السباقات والحرفية الإيطالية. فتتميز بالتالي:
إنها مقصورة مصممة لاحتضان السائق، لا مجرد إرضائه.
يحمل الإصدار نفس المحرك الأسطوري:
هذه الأرقام تثبت أن كوادريفوليو كوليزيوني ليست مجرد تحفة تصميمية، بل تقدم أداء خالص يليق بشعار العلامة الأسطوري.
هذا وستنتج ألفا روميو 63 وحدة فقط من هذا الإصدار للاحتفال بتاريخها الذي يمتد لـ63 عامًا من الأداء الرياضي.
وستباع السيارة في الشرق الأوسط، أوروبا، اليابان والصين. ما يجعلها هدفًا رئيسيًا لهواة جمع السيارات ومحبي العلامة الإيطالية.