لطالما كانت سيارة فورد موستنج رمزًا في عالم السيارات منذ عقود، حيث تعرف بقوتها الهائلة وتصميمها المميز وأدائها الأسطوري. وفي عالم يشهد زيادة في السيارات الكهربائية والهجينة، تظل موستنج مثالًا على جاذبية السيارات الأمريكية التقليدية ذات القوة العالية. ولم يتراجع التزام فورد بتعزيز تجربة قيادة موستنج أبدًا، وإحدى أحدث الابتكارات في هذا الصدد هي تقنية GTD's DRS (Driving Reimagined System). وعلاوة على ذلك، تأخذ فورد التزامها نحو عملائها إلى المستوى التالي من خلال تقديم فرصة لملاك موستنج لتحسين مهاراتهم في القيادة من خلال مدرسة Ford Performance Racing.
نظام القيادة المعاد تصويره، أو DRS، هو تقنية طوّرها مهندسو فورد لجعل موستنج أكثر تنوعًا ومتعة للقيادة. DRS هو عبارة عن مجموعة من الميزات التي تكيف خصائص الأداء في السيارة لتناسب ظروف القيادة المختلفة وتفضيلات السائق.
من بين ميزات تقنية GTD's DRS:
بالإضافة إلى تحسين موستنج نفسها، تتخذ فورد نهجًا استباقيًا لرفع مهارات القيادة لملاك موستنج. حيث تفهم الشركة أن امتلاك سيارة ذات أداء عالي مثل موستنج يأتي اعتبارات أهمها السلامة. ولمعالجة هذا الأمر، تعاونت فورد مع مدرسة Ford Performance Racing لتقديم تدريب متخصص لأصحاب موستنج.
تشتهر مدرسة Ford Performance Racing ببرامجها الشاملة للقيادة التي تلبي احتياجات السائقين من جميع المستويات. حيث توفر هذه البرامج للمشاركين فرصة للتعلم من المدربين المحترفين، وصقل تقنياتهم في القيادة، ودفع سياراتهم إلى حدودها في بيئة تحكم آمنة.
ويمكن للعملاء أن يتوقعوا الحصول على نصائح قيمة حول تقنيات القيادة المتقدمة، بما في ذلك:
لطالما كانت سيارة فورد موستنج أكثر من مجرد وسيلة نقل؛ إنها رمز للشغف والأداء الأمريكي في عالم السيارات. من خلال إدخال تقنية GTD's DRS والشراكة مع مدرسة Ford Performance Racing، تؤكد الصانعة الامريكية التزامها بتعزيز تجربة قيادة موستنج.
فسواء كنت من عشاق موستنج منذ فترة طويلة أو مستجد في عالم السيارات الأمريكية عالية الأداء، تعد هذه الابتكارات بجعل تجربتك في القيادة أكثر إثارة وأمانًا. فموستنج ليست مجرد سيارة؛ إنها رمز، وفورد تضمن أن تستمر في كونها مصدرًا للإثارة للأجيال القادمة.
عندما يذكر أي شخص كلمة ماتريكس أو مصفوفة، فإن رد الفعل الفوري هو التفكير في مشاهد من سلسلة أفلام The Matrix من بطولة كيانو ريفز. ولكن في عالم السيارات، فإن ماتريكس هو اسم تقنية جديدة في مصابيح السيارات، وهي ما سنتحدث عنه في موضوعنا لليوم.
لا تكل صانعة السيارات الأمريكية من ابهارنا بالابتكارات التي من شأنها أن تجعل تجربة القيادة أسهل وأكثر يسرًا وملائمة لرحلاتنا اليومية، ومؤخرًا، قام مهندسو فورد بتصميم وحدة تحكم مركزية (كونسول) منزلقة يمكن استخدامها من قبل الركاب وأي حيوانات أليفة قد تكون لديهم على متن السيارة.
في عصر الابتكار والاستدامة، تبرز التكنولوجيا كعامل رئيسي في تشكيل مستقبل صناعة السيارات، ومن هذا المنطلق، تأخذنا مازدا في رحلة تكنولوجية مبتكرة مع نظام آي ستوب (i-Stop) الذي يجسد التزام الشركة بالبيئة والكفاءة. هذا النظام، الذي يُعرف أيضًا باسم تقنية "Idle Stop"، يعد خطوة مهمة نحو تحقيق الأداء البيئي المثالي دون التضحية بالأداء أو الراحة. مع التركيز على السوق السعودية والعربية، يُظهر نظام آي ستوب من مازدا كيف يمكن للتكنولوجيا أن تعمل بشكل وثيق مع البيئة، مقدمًا نموذجًا للابتكار المستدام في عالم السيارات.