في عالم متصل بشكل متزايد من خلال منصات الوسائط الرقمية، يتوقع عشاق الرياضة تجارب غامرة وديناميكية تتجاوز مجرد مشاهدة الألعاب أو الأحداث. رياضة الرالي، الرياضة البارزة والمثيرة للحماس، ليست استثناءً من هذا الاتجاه. إطلاق RALLY.TV يمثل لحظة حاسمة لمشجعي الرالي، حيث قامت هذه المنصة الابتكارية بثورة في الطريقة التي يشاركون بها ويستمتعون برياضتهم المفضلة.
رياضة الرالي لديها جمهور خاص ومتحمس، يجذبه جمع الرياضة بين السرعة والمهارة والتحديات غير المتوقعة. تقليديًا، كان المشجعون يتابعون الراليات من خلال بث التلفزيون ومواقع البث الحي على الأنترنت وتحديثات وسائل التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، غالبًا ما تركت هذه المنصات المشجعين يشتهون تجربة أكثر عمقًا وتفاعلًا تلتقط جوهر التواجد في حدث الرالي.
وهنا يأتي دور منصة RALLY.TV، وهي خطوة ثورية قد غيرت تجربة مشجعي الرالي. حيث تم إطلاق RALLY.TV مؤخرًا، وهي تجسد الجسر بين محبي الرالي وإثارة المضمار من خلال تقديم مجموعة من الميزات التي تقرب المشجعين أكثر من الحدث من أي وقت مضى.
إطلاق RALLY.TV قد أثر بشكل عميق على مجتمع مشجعي الرالي. الميزات الابتكارية للمنصة قامت بتحويل المشاهدين السلبيين إلى مشاركين نشطين، مما يمكنهم من الانغماس بشكل كامل في تجربة الرالي. من خلال تقديم جسر بين الحدث الفعلي والمشاهدين عن بعد، فأصبح RALLY.TV يجعل رياضة الرالي متاحة للمشجعين في جميع أنحاء العالم.
وعلاوة على ذلك، جلبت RALLY.TV شعورًا متجددًا بالإثارة للرياضة، جاذبة مشجعين جدد لم يكونوا قد وقعوا في حب رياضة الرالي من قبل. كما أن واجهة المستخدم سهلة الاستخدام والمحتوى المشوق للمنصة لديهم القدرة على خلق جيل جديد من عشاق الرالي، مما يساهم في النمو والاستدامة على المدى الطويل للرياضة.
إطلاق RALLY.TV هو لحظة حاسمة في تاريخ رياضة الرالي. من خلال تقديم بث مباشر للكاميرات على متن السيارات، وخرائط تفاعلية، ومقابلات مع السائقين، وتحليل من قبل الخبراء، ومجتمع مشجعين نابض بالحياة، قامت المنصة بثورة في الطريقة التي يشارك بها مشجعو الرالي ويختبرون إحساسهم بالرياضة. ومع استمرار التطور التكنولوجي لمنصات مثل RALLY.TV التي ستشكل مستقبل ترفيه الرياضة، سيتم محو الخطوط بين الأحداث الرياضية والعالم الرقمي. يمكن لعشاق الرالي الآن الاستعداد والاستمتاع بالرحلة بشكل لم يحدث من قبل.
من أضواء مدينة طوكيو إلى بريق وعبق موناكو، استعدوا لتجربة غير مسبوقة لبطولة فورمولا إي العالمية التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات ABB. ففي إطار التعاون الخاص مع فريق نيسان فورمولا إي لموسم فورمولا إي 2023/2024، سيقوم الملحن الألماني المعاصر ماتياس ريفيلدت بدمج جوهر سباقات الفورمولا إي ضمن سلسلة من المقطوعات الموسيقية النابضة بالحياة بعنوان “Electric Legacy” أو "الإرث الكهربائي".
إنها الموسيقى التصويرية المثالية لطقوس ما قبل السباق لأي شخص، حيث استخدم فريق نيسان فورمولا إي وريفيلدت أصواتًا تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي من السباقات الكهربائية مع توليفة من الألحان الموسيقية الإلكترونية، التي نتج عنها مقطوعة موسيقية بارعة تجسد رياضة السيارات الكهربائية بشكل لم يسبق له مثيل. وبالإضافة إلى ذلك، تم دمج تجارب اتصالات الراديو الأصلية التي تتم بين طاقم الصيانة وسائقي فريق نيسان فورمولا إي في الموسيقى التصويرية، ما أضاف طبقة من الإحساس بالواقعية. فالموسيقى هي "اللغة العالمية"، ويطمح فريق نيسان فورمولا إي إلى استخدام الموسيقى للوصول إلى شريحة الجمهور الأحدث والأصغر سنًا، وإظهار مستوى الإثارة والثقافة والابتكار التي تقف وراء الفورمولا إي - رياضة سباقات السيارات المستدامة التي تنمو شعبيتها بشكل متصاعد.
وقال المؤلف الموسيقي ماثياس ريفيلدت: "إن الفورمولا إي عبارة عن مزيج مبهج من التقنيات المتطورة والاستدامة والمنافسة المبهرة. وقد كان إحياء كل هذا من خلال الموسيقى تجربة مذهلة. وتهدف هذه المقطوعة الموسيقية إلى تكوين رابطة بين جمهورها والاحتفال بالجاذبية العالمية لسباقات الفورمولا إي، مع إظهار حداثة سيارات الفورمولا إي أيضًا. ومن خلال هذه الموسيقى التصويرية، أردت أن أعكس روح نيسان الرائدة في مجال التنقل الكهربائي وإنشاء مقطوعة موسيقية ترتقي بمستوى الإثارة والإحساس الذي يشعر به المشجعون عند حضورهم لأحداث هذه الرياضة."
"الفن هو لغة تتحدّى القدرات وتُثري المعارف وتُحرّك المشاعر. تجسّد هذه التحف الفنية المذهلة قدرة الفنّ على تدفق ينابيع الإبداع بأشكالٍ متباينة. فقد ابتدعتها ثلاث فنّانات بارعات استقَينَ الإلهام من مجسّم روح السعادة ليقدّمنَ ثلاث رؤى فريدة باستخدام المادة نفسها. ويسعدنا أن نحتفي بهذه الأعمال الأصلية في أبوظبي، موطن عشاق الفن الرفيع الذين يقدّرون البراعة الحِرفية وروح الابتكار والتكنولوجيا المتقدّمة، وهي الركائز الأساسية التي تعتمد عليها كل سيارة من سيارات رولز-رويس موتور كارز".
سيزار حبيب، المدير الإقليمي لشركة رولز-رويس موتور كارز في الشرق الأوسط وأفريقيا
يحتفل برنامج رولز-رويس الفني MUSE "ميوز" بطرح الأعمال الفنيّة الثلاثة المبهرة التي ابتكرتها أنامل الفائزات بتحدي مجسم روح السعادة، للمرة الأولى في أبوظبي، بحيث ستُعرض أعمال بي رونغ رونغ وغزلان سحلي وسكارليت يانغ الفريدة في المجمع الثقافي، أبوظبي من 17 لغاية 19 مارس 2024. وستحضر حفل افتتاح المعرض الخاص إحدى الفنانات الثلاثة، غزلان سحلي التي ستقدّم تحفتها الفنية شخصياً لبعضٍ من عملاء العلامة المتميّزين.
يحتفي تحدي مجسّم روح السعادة بالقدرة الإبداعية والبراعة الحِرفية في عالم المواد. فقد اختارت لجنة تحكيم دولية مختصّة ثلاث فنّانات موهوبات لابتكار أعمال فنية فريدة مستوحاة من دار رولز-رويس ومجسّم روح السعادة الذي يتألق في مقدمة سيارات العلامة منذ العام 1911.
في عالم يعج بالتطورات والشغف بالسرعة والتكنولوجيا، تبرز شراكة جديدة تجمع بين عملاق صناعة السيارات بي ام دبليو M للأداء العالي والعلامة الشهيرة في صناعة الألعاب، ليجو®، لتقديم مجموعة فريدة تعيد تعريف مفهوم الإثارة والمتعة. تأتي هذه الشراكة في وقت مثالي مع اقتراب موسم جديد في رياضة السيارات، حيث يبحث العديد عن الإلهام والتشويق في عالم السباقات. تقدم لنا هذه الشراكة مجموعة Speed Champions الجديدة، التي لا تقتصر على إثراء خيال الصغار بدءًا من سن التاسعة فحسب، بل توفر أيضًا تجربة بناء ولعب أصيلة للمجمعين الأكثر نضجًا.