على سبيل المثال، تتوفر شاشة UltraFine من "إل جي بأحجام تتراوح من 27 بوصة إلى 31.5 بوصة ودقة تبلغ 4K. وتُعد هذه الشاشات المتطورة مثالية لمستخدمي أجهزة Mac الذين يستخدمون أجهزتهم بكثافة وبشكل أساسي لأداء المهام التي تتطلب رسوميات دقيقة واحترافية، مثل البرامج المتقدّمة وتطوير الألعاب ثلاثية الأبعاد. وتُعتبر الشاشات الاحترافية هذه خيار رائع للمهام التي تتضمن تحليل أدق التفاصيل والتي قد يتم تفويتها دون شاشة ذات حجم كبير. من ناحية أخرى، يستطيع من يرغبون بتحقيق المزيد من الإنتاجية اليومية أن يطّلعوا على مجمعة شاشات UltraWide من "إل جي" التي تشمل أحجام تبدأ من 34 بوصة، حيث يمكن أن يصل حجم شاشات UltraWide من "إل جي" إلى 49 بوصة، وتأتي مع مزايا إضافية مثل الطرازات المنحنية وحاملات مرنة وواجهة مع منفذ USB Type-C وكاميرات الويب. وسيسهم كل هذا في تحسين الإنتاجية سواء أثناء عرض البرامج المتعددة أو تحرير المستندات أو مجرد عرض جداول البيانات على مساحة أكبر لتعزيز الوضوح.

هل ترغبون بالمزيد من الوضوح خلال العمل لكن على شاشة أكبر؟ إذاً فإن شاشات UHD من "إل جي" بدقة 4K هي الخيار الصحيح لكم. وتتوفر هذه المجموعة بأحجام تصل إلى 43 بوصة، وهي مزودة بلوحات IPS ومنافذ USB Type-C، مما يجعلها إضافية مثالية لتعزيز الإنتاجية. وتمتلك "إل جي" أيضاً مجموعة كبيرة من شاشات IPS القياسية، بدءاً من أحجام 24 بوصة وحتى 32 بوصة. وتتوفر هذه المجموعة بتكوينات ومزايا مختلفة، مثل خاصية الاتصال بمنفذ USB Type-C وحاملات مرنة مزدوجة وحاملات رأسية وحتى كاميرات ويب ثابتة أو قابلة للفصل. ويجعلها هذا التنوع خياراً مثالياً لمختلف أنواع المستخدمين وخياراً ممتازاً حتى للمنزل.

ولدى "إل جي" أيضاً مجموعة قادمة من الشاشات الذكية تضم 32SR50F و27SR50F التَين تساعدا على تحقيق التوازن بين الإنتاجية والترفيه. وستوفر هذه الشاشات الذكية بفضل نظام التشغيل webOS23 وصولاً سهلاً إلى تطبيقات البث والملفات الشخصية الرياضية المخصصة وبرامج Home Office المدمجة، وتدعم برامج الإنتاجية المختلفة التي تشمل Microsoft 365 وGoogle Calendar. وستعمل أيضاً كمركز منزلي ذكي مع دعم ThinQ Home Hub من "إل جي" الذي يتيح الاتصال بالعديد من الأجهزة المنزلية المتوافقة مع تقنية إنترنت الأشياء.

ستتوفر هذه المجموعة المشوقة قريباً في الشرق الأوسط، وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل مثل السعر والتوفر قريباً.

يمكن أن يساعد إقران هذه الشاشات مع إعدادات سطح المكتب أو حتى الحواسيب المحمولة المتوافقة في إنشاء محطة عمل مثالية ستُسهم في تحسين الكفاءة وتعزيز الإنتاجية. وبغض النظر عن متطلبات المستخدم، تمتلك "إل جي" الشاشة المثالية للجميع.