في عصر تتجاوز فيه تقنيات العرض الحدود، وتصبح كل لقطة سردًا قصصيًا وكل صوت يبعث على الانفعال، يبرز تلفزيون LG OLED كنجم لا مثيل له في مجال الترفيه المنزلي. إنه يقدم لعشاق الأفلام تجربة غامرة، محاكية لروعة السينما، ولكن ضمن أريحية البيت. يتميز بقدرته الفريدة على عرض الألوان الحقيقية والأسود العميق، ما يجعل كل مشهد ينبض بالحياة بتفاصيله المذهلة. لا عجب أن خبراء السينما وكبار المخرجين، مثل لي سونغ جين – العقل المدبر وراء السلسلة الناجحة على نتفليكس، BEEF، التي حصدت جوائز غولدن غلوب والإيمي، قد أعربوا عن إعجابهم الشديد بجودة صورة LG OLED. يتحدثون عن رغبتهم في استخدام هذه التكنولوجيا في مرحلة ما بعد الإنتاج لمشاريعهم القادمة، مؤكدين على قدرتها الفائقة في نقل الرؤية الإبداعية بدقة متناهية، تمامًا كما يتخيلها صانعو الأفلام.
لا تقتصرتقنية LG OLED فقط على تقديم جودة صورة استثنائية، بل تعيد تعريف معايير الأداء البصري والسمعي في عالم الترفيه المنزلي. مع الكشف عن سلسلة OLED evo لعام 2024 في CES، قدمت LG معالج الذكاء الاصطناعي الجديد α (Alpha) 11، الذي يعزز أداء الرسوميات بنسبة 70% ويسرع من سرعات المعالجة بنسبة 30% مقارنة بسابقه. هذا التحسين الكبير يضمن تجربة مشاهدة سينمائية بلا مثيل، حيث كل لقطة وكل صوت يتم تقديمهما بأفضل صورة ممكنة.
الابتكار لا يتوقف عند هذا الحد؛ فالتلفزيونات الجديدة تأتي مزودة بتقنية تحسين الصورة بالذكاء الاصطناعي، التي تحلل كل بكسل بدقة لتحسين وضوح الأجسام والخلفيات. بالإضافة إلى ذلك، تستخدم LG OLED الذكاء الاصطناعي لتعديل الألوان بما يتناسب مع المزاج والعواطف التي يرغب المخرجون في إيصالها، مما يضمن تجربة غامرة ومؤثرة بكل معنى الكلمة. ولا يقتصر الأمر على الصورة فحسب، بل يمتد إلى الصوت أيضًا، حيث يوفر نظام AI Sound Pro تجربة صوتية محيطية افتراضية 11.1.2 من خلال نظام السماعات المدمج بالتلفزيون، ما يجعل المشاهد يشعر بأنه جزء من الحدث الذي يتابعه على الشاشة.
مع دعم LG OLED لتقنيات Dolby Vision وDolby Atmos، وكونها الأولى في الصناعة التي تدعم Dolby Vision Filmmaker Mode، توفر LG تجربة دقة صورة استثنائية تظل وفية لرؤية المبدع. يُعد هذا التزامًا واضحًا من LG بتقديم أفضل تجربة مشاهدة، تكريمًا للحرفية والإبداع الذي يضعه صناع الأفلام في كل عمل.