في عرض مذهل لفن وأداء السيارات، قدمت ألفا روميو بفخر إحياءًا مرتقبًا للأسطورة ألفا روميو 33 سترادالي. هذا التجسيد الحديث يكرم النسخة الأصلية من 33 سترادالي من الستينيات بينما تحتضن التقدم التكنولوجي الذي دفع صناعة السيارات إلى القرن الواحد والعشرين. ومع إنتاج محدود يبلغ 33 وحدة فقط، تم حجزهم بالفعل بسرعة من قبل المشترين المحظوظين، تثبت ألفا روميو 33 سترادالي أنها ليست مجرد سيارة، بل تعتبر تحفة فنية في تراث السيارات.
تحت منحنيات ألفا روميو 33 سترادالي الجذابة ينبض قلب لا يتوقف بالقوة، يدفعه محرك V6 ثنائي التيربو، الذي ينتج 620 حصان، ليدفع هذه التحفة من 0 إلى 60 ميل في الساعة في 3.0 ثوانٍ فقط. الصوت السيمفوني لإندفاع المحرك يتناغم مع همس الرياح، وهو شهادة على التميز الهندسي الذي أصبحت ألفا روميو مشهورة به.
مع توجه صناعة السيارات نحو مستقبل أكثر استدامة، لم تتردد ألفا روميو في تقبل ثورة الكهرباء. جنبًا إلى جنب مع النسخة التي تعمل بمحرك الاحتراق الداخلي، تم الإعلان عن نسخة كهربائية أكثر قوة حتى من ألفا روميو 33 سترادالي. وبينما لا تزال التفاصيل في طي الكتمان، تعد هذه النسخة الكهربائية بتقديم أداء مثير مع الالتزام بمبادئ الوعي البيئي.
تصميم ألفا روميو 33 سترادالي ليس إلا سيمفونية بصرية هو الأخر. فالخطوط الأنيقة تتدفق بسلاسة عبر الهيكل، مما يخلق تحفة ديناميكية هوائية تبدو وكأنها في حالة حركة حتى عندما تكون ثابتة. كما تأتي أبواب الفراشة المميزة، وهي علامة من علامات 33 سترادالي الأصلية، لتضيف لمسة درامية لعملية الدخول والخروج، مما يجعل كل لحظة مع السيارة تبدو وكأنها حدثًا مثيرًا على السجادة الحمراء.
إحياء ألفا روميو 33 سترادالي ليس مجرد إنجاز هندسي؛ بل هو تحية للشغف الذي يدفع عشاق السيارات في جميع أنحاء العالم. فهي احتفال بالتراث، وإشارة إلى الابتكار، وعرض للتميز اللامتناهي. ومع اكتمال بيع النسخ المحدودة بالفعل، فمن الواضح أن جاذبية 33 سترادالي، سواء في شكلها الكلاسيكي أو العصري، ما زالت تسحر قلوب وعقول عشاق السيارات.
من خلال إعادة تصور وإحياء 33 سترادالي الأيقونية، أكدت ألفا روميو مرة أخرى إتقانها فن صناعة السيارات. حيث ادمجت التقليد والتكنولوجيا، والقوة والأناقة، الماضي والمستقبل ببراعة متناهية، لتنتج تحفة ستترك بالتأكيد بصمة لا تنمحي في سجلات تاريخ السيارات.
أعلنت شركة "أون كارز موبيليتي"، المتخصصة في مجال حلول النقل المبتكرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي عن شراكاتها الاستراتيجة مع شركة " كارويز انترناشيونال"، الرائدة عالميا في مجال تأجير السيارات ومنح الامتيازات التجارية، توقيع عقد شراكة يعتبر الأكبر في تاريخ الشركتين، حيث تعتزم "أون كارز موبيليتي" توفير جميع خدمات "كارويز" المتعددة في مجال تأجير السيارت في 16 دولة بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، مصر، السعودية وقطر لتصبح الرائدة إقليمياً في هذا المجال في دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وإفريقيا.
نجح مهرجان رموز بورشه في غضون ثلاث سنوات فقط في ترسيخ مكانته الرائدة في الشرق الأوسط، بحضور أكثر من 50,000 زائر احتفالاً بماضي بورشه وحاضرها ومستقبلها، وكذلك بالفنون والثقافة الإقليمية والمأكولات والعروض الترفيهية المناسبة لكل أفراد العائلة.
أعلنت الفطيم أوتومول، إحدى أكبر الشركات المختصة بالسيارات المستعملة في المنطقة، عن عقد شراكة مع هرتز الإمارات، شركة تأجير السيارات الرائدة، لإطلاق خدمة جديدة تتيح للزبائن التنقل بسلاسة خلال فترة انتظارهم لاستبدال سياراتهم المتضررة بفعل الأحوال الجوية المضطربة في جميع أنحاء دولة الإمارات.
ويمكن للزبائن زيارة صالات عرض أوتومول التابعة لمجموعة الفطيم للسيارات في جميع أنحاء دولة الإمارات، وشراء سيارة مستعملة عالية الجودة من مجموعتها الواسعة التي تضم أكثر من 30 علامة تجارية، وتغطي الشركة تكلفة استئجار سيارة من هرتز الإمارات بقيمة تصل إلى 2,000 درهم إماراتي لضمان تنقلهم بسهولة ريثما يتم تجهيز سيارتهم.
وتضمن الشركة للزبائن الكرام راحة البال عند الشراء من خيارات السيارات الواسعة المتوفرة في كل صالات عرض الفطيم أوتومول في الإمارة، حيث تخضع جميع السيارات لفحص شامل بإشراف تقنيين مدربين في المجموعة مع ضمان لمدة عام على الأقل.