التأخر في سداد الأقساط ومواجهة الملاك بالأمر لاسترداد السيارة قد يؤدي لمواجهات شخصية غير مريحة، لذا قررت فورد ابتكار نظام لاسترداد السيارات التي تعثر الملاك عن سدادها بشكل أوتوماتيكي وغير شخصي.. والحل الذي اقترحته فورد غير تقليدي بالمرة.
الحل نراه في براءة اختراع جديدة لفورد، والتي تقترح استخدام أنظمة القيادة الذاتية المتطورة في السيارات المستقبلية لتمكين السيارة من قيادة نفسها إلى ساحة حجز تابعة للوكالة أو البنك الممول أو الجهة المسؤولة عن السيارة.
بالطبع توجد عدة خطوات أخرى سيتم اتباعها قبل الوصول لهذه المرحلة، مثل إرسال تنبيهات متكررة لمالك السائق في حالة التأخر عن السداد، وقد يتم تعطيل بعض المزايا التقنية المتوفرة في سيارته على سبيل التنغيص على حياته لتحفيزه على السداد.
في حالة فشل هذه المحاولات، ستنشط فورد نظام أوتوماتيكي مرتبط بكومبيوتر السيارة لإغلاق أبوابها ومحركها عن المالك، وستقود السيارة نفسها إلى المعرض أو ساحة خردة أو ما إلى ذلك.
هي مجرد براءة اختراع بالطبع ونشكك في عملية هذه الخطوات وإمكانية تطبيقها على أرض الواقع قريباً، خاصة وأن تكنولوجيا القيادة الذاتية تظل متعثرة للوقت الحالي، كما أن نظاماً كهذا قد يواجه اعتراضات قانونية أو اجتماعية متعددة ومخاوف حيال اختراق هذه الأنظمة بشكل غير آمن لسرقة السيارات وما إلى ذلك.
كاتب محتوى سيارات منذ أكثر من 5 أعوام مهتم بأحدث الأخبار وتقنيات السيارات في الاسواق العربية والعالمية
تأخذ الحملة التسويقية الجديدة لسيارة نيسان ألتيما، "المشتبهون فوق العادة" "The Unusual Suspects"، منعطفاً سينمائياً مثيراً للاهتمام، حيث تمزج بين تشويق السينما الغامض والميزات المبتكرة للسيارة. بقيادة العربية للسيارات، الشركة الرائدة في مجموعة عبد الواحد الرستماني والوكيل الحصري لنيسان في دبي والشارقة والإمارات الشمالية، تعرض هذه الحملة التسويقية المبتكرة سيارة ألتيما في سلسلة من القصص المثيرة لجمهورها.
أعلنت شركة "أون كارز موبيليتي"، المتخصصة في مجال حلول النقل المبتكرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي عن شراكاتها الاستراتيجة مع شركة " كارويز انترناشيونال"، الرائدة عالميا في مجال تأجير السيارات ومنح الامتيازات التجارية، توقيع عقد شراكة يعتبر الأكبر في تاريخ الشركتين، حيث تعتزم "أون كارز موبيليتي" توفير جميع خدمات "كارويز" المتعددة في مجال تأجير السيارت في 16 دولة بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، مصر، السعودية وقطر لتصبح الرائدة إقليمياً في هذا المجال في دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وإفريقيا.
نجح مهرجان رموز بورشه في غضون ثلاث سنوات فقط في ترسيخ مكانته الرائدة في الشرق الأوسط، بحضور أكثر من 50,000 زائر احتفالاً بماضي بورشه وحاضرها ومستقبلها، وكذلك بالفنون والثقافة الإقليمية والمأكولات والعروض الترفيهية المناسبة لكل أفراد العائلة.