حققت نيسان باثفايندر الجيل الخامس نجاحاً فورياً إثر طرحها في الأسواق العالمية منذ عامين تقريباً، بلغة تصميم جديدة أكثر جاذبية وأناقة، وداخلية أفخم وأكثر تطوراً من النواحي التقنية.. ولكن كالعادة تقوم الشركات العالمية بتعديل موديلاتهم وتحديثها قبل طرحها في السوق الصيني.
ودشنت نيسان هذا الأسبوع النسخة الصينية لباثفايندر الجديدة بخارجية مختلفة بشكل حقيقي عن الموديل العالمي وخاصة في التصميم الأمامي بشبك أمامي أعرض ومصابيح أمامية جديدة أكثر انسيابية ورشاقة، وعدلت نيسان المصد الأمامي وأزالت مصابيح الضباب بغرض تبسيط التصميم الأمامي قدر الإمكان، كما نرى مصابيح خلفية جديدة بتأثير ثلاثي الأبعاد، وجناح جديد على السقف، وعجلات جديدة بتصاميم أكثر تعقيداً ولفتاً للنظر، وهي كلها تعديلات موجهة بالكامل للمستهلك الصيني.
مقارنة بالخارجية لم تتغير الداخلية كثيراً في باثفايندر الصينية مقارنة بالموديل العالمي، باستثناءات محدودة تشمل شاشات عرض مندمجة الآن في إطار موحد، ومجموعة زخرفات نحاسية، وفتحات هواء جديدة للمكيف، ولكن كل شيء آخر تقريباً مستمر كما هو من باثفايندر العالمية؛ للوقت الحالي لا توجد تفاصيل عن المحركات والمواصفات التقنية مع العلم أن هذه هي النسخة الاختبارية للسيارة، وستكشف نيسان لاحقاً عن الموديل الإنتاجي النهائي بالتوازي مع الكشف عن الأسعار وباقي المواصفات قبل طرحها في السوق الصيني.
كاتب محتوى سيارات منذ أكثر من 5 أعوام مهتم بأحدث الأخبار وتقنيات السيارات في الاسواق العربية والعالمية
تأخذ الحملة التسويقية الجديدة لسيارة نيسان ألتيما، "المشتبهون فوق العادة" "The Unusual Suspects"، منعطفاً سينمائياً مثيراً للاهتمام، حيث تمزج بين تشويق السينما الغامض والميزات المبتكرة للسيارة. بقيادة العربية للسيارات، الشركة الرائدة في مجموعة عبد الواحد الرستماني والوكيل الحصري لنيسان في دبي والشارقة والإمارات الشمالية، تعرض هذه الحملة التسويقية المبتكرة سيارة ألتيما في سلسلة من القصص المثيرة لجمهورها.
أعلنت شركة "أون كارز موبيليتي"، المتخصصة في مجال حلول النقل المبتكرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي عن شراكاتها الاستراتيجة مع شركة " كارويز انترناشيونال"، الرائدة عالميا في مجال تأجير السيارات ومنح الامتيازات التجارية، توقيع عقد شراكة يعتبر الأكبر في تاريخ الشركتين، حيث تعتزم "أون كارز موبيليتي" توفير جميع خدمات "كارويز" المتعددة في مجال تأجير السيارت في 16 دولة بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، مصر، السعودية وقطر لتصبح الرائدة إقليمياً في هذا المجال في دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وإفريقيا.
نجح مهرجان رموز بورشه في غضون ثلاث سنوات فقط في ترسيخ مكانته الرائدة في الشرق الأوسط، بحضور أكثر من 50,000 زائر احتفالاً بماضي بورشه وحاضرها ومستقبلها، وكذلك بالفنون والثقافة الإقليمية والمأكولات والعروض الترفيهية المناسبة لكل أفراد العائلة.