ولنسرد بعض أبرز مزايا السيارة، مثل استخدام ألياف الكربون خفيفة الوزن لصنع النصف السفلى لها بالكامل، كما تأتى بأبواب أمامية على شكل الفراشة، ورفارف كبيرة.
غالبا أبرز ما يميز الخارجية هو الجناح الخلفي العملاق لتوفير قوة دفع سفلى إضافية ممتازة.. وصممت هوندا شاسيه جديد مخصص للسيارة، كما تغيرت داخليتها بالكامل لتناسب دورها الجديد في الحلبات.
وتعتمد نسخة السباقات ل CR-V على محرك هجين 2.2 لتر 6 سلندر توين تيربو بقوة 800 حصان، وتستخدم السيارة تقنية المكثف الفائق لرفع قوة السيارة لفترات قصيرة وتحسين كفاءة استهلاك الوقود، وهى تقنية مشابهة لما رأيناه في سيارات لامبورجيني الهجينة.
كما حصلت السيارة الجذابة على نظام تعليق أمامي، وعجلات 20 إنش عريضة، مع مكابح بريمبو 15 إنش عالية الأداء من سيارة هوندا NSX GT-3 للحلبات ضمن مزايا أخرى.
هي سيارة اختيارية في النهاية والغرض الرئيسي منها هو تجربة بعض الأنظمة والتقنيات المتطورة لهوندا، وقد يتم توظيف هذه التقنيات في موديلات إنتاجية مستقبل للعلامة وبالفعل لمحت هوندا بشكل مباشر لاحتمالية طرح إصدار إنتاجي عالي الأداء لموديل CR-V بتقنيات مستوحاة من سيارة السباقات المدشنة اليوم، وهو ما نأمل برؤيته في أقرب وقت ممكن.
كاتب محتوى سيارات منذ أكثر من 5 أعوام مهتم بأحدث الأخبار وتقنيات السيارات في الاسواق العربية والعالمية
تأخذ الحملة التسويقية الجديدة لسيارة نيسان ألتيما، "المشتبهون فوق العادة" "The Unusual Suspects"، منعطفاً سينمائياً مثيراً للاهتمام، حيث تمزج بين تشويق السينما الغامض والميزات المبتكرة للسيارة. بقيادة العربية للسيارات، الشركة الرائدة في مجموعة عبد الواحد الرستماني والوكيل الحصري لنيسان في دبي والشارقة والإمارات الشمالية، تعرض هذه الحملة التسويقية المبتكرة سيارة ألتيما في سلسلة من القصص المثيرة لجمهورها.
أعلنت شركة "أون كارز موبيليتي"، المتخصصة في مجال حلول النقل المبتكرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي عن شراكاتها الاستراتيجة مع شركة " كارويز انترناشيونال"، الرائدة عالميا في مجال تأجير السيارات ومنح الامتيازات التجارية، توقيع عقد شراكة يعتبر الأكبر في تاريخ الشركتين، حيث تعتزم "أون كارز موبيليتي" توفير جميع خدمات "كارويز" المتعددة في مجال تأجير السيارت في 16 دولة بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، مصر، السعودية وقطر لتصبح الرائدة إقليمياً في هذا المجال في دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وإفريقيا.
نجح مهرجان رموز بورشه في غضون ثلاث سنوات فقط في ترسيخ مكانته الرائدة في الشرق الأوسط، بحضور أكثر من 50,000 زائر احتفالاً بماضي بورشه وحاضرها ومستقبلها، وكذلك بالفنون والثقافة الإقليمية والمأكولات والعروض الترفيهية المناسبة لكل أفراد العائلة.