كشفت الطاير للسيارات، وكالة السيارات الرائدة على مستوى دولة الإمارات، عن توقيع اتفاقية تُعد الأولى في الشرق الأوسط، لتوزيع سيارات ديبال الكهربائية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
تعمل الطاير للسيارات، بموجب الاتفاقية، على تأسيس شبكة من مراكز البيع والصيانة المخصصة لسيارات ديبال، العلامة التجارية الرائدة في التنقل الأخضر، مع افتتاح أولى صالات العرض للعلامة بحلول الربع الأول من عام 2025. كما ستدعم الوكالة علامة ديبال في توسيع حضورها على الإنترنت، بالاستفادة من الانتشار الرقمي الواسع للشركة عن طريق تطبيق الطاير للسيارات وموقعها الإلكتروني.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال أشوك خنّا، الرئيس التنفيذي لشركة الطاير للسيارات: "يسرنا توقيع هذه الاتفاقية المحورية مع علامة ديبال المتطورة، التي تمثل خياراً جذاباً لعشاق السيارات في دولة الإمارات، وذلك بفضل نهجها المبتكر في صناعة سيارات كهربائية عالمية المستوى ومزودة بأحدث التقنيات. ونتطلع في شركة الطاير إلى إدخال هذه السيارات الكهربائية المتطورة تقنياً إلى السوق الإماراتية والمساهمة في دعم طموحات دولة الإمارات في مجال التنقل الأخضر، مستفيدين في ذلك من خبرتنا الواسعة في مجال السيارات، وفهمنا العميق لحاجات العملاء، ومعايير خدماتنا الرائدة عالمياً".
وتأتي إضافة سيارات ديبال إلى مجموعة العلامات التي تمثلها شركة الطاير للسيارات كجزء من خطط الشركة لتنويع منتجاتها، مما يسهم في دعم رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة الرامية للتحول إلى التنقل الأخضر، بما يشمل زيادة حصة السيارات الكهربائية لتصل إلى 50% من إجمالي المركبات في الدولة بحلول عام 2050.
وتتمتع شركة الطاير للسيارات بتاريخ حافل بالنجاحات والجوائز يمتد لما يزيد عن 40 عاماً في قطاع السيارات على مستوى دولة الإمارات. وتلتزم الشركة بتزويد عملائها بخدمة استثنائية من خلال بنيتها التحتية القوية ومنصاتها الرقمية المتطورة، بما يشمل موقعاً للبيع الإلكتروني وتطبيقاً خاصاً بها.
موتور 283 هو موقع متخصص بأخر اخبار السيارات وصفحة الكاتب لموتور 283 هي عبارة عن اليبانات الصحفية وأهم المقالات المتعلقة باخبار السيارات
تستعد "إنتيلياس" Intellias، وهي إحدى الشركات الرائدة في مجال هندسة البرمجيات لشركات التنقل والنقل، لاستعراض خبراتها في مجال النقل الكهربائي وإدارة الاساطيل وعمليات النقل والتنقل المتصل، وذلك من خلال تقديم "مجموعة الشحن الذكية المحمولة" ضمن منصتها H6-H6، خلال المؤتمر العالمي لأنظمة النقل الذكية 2024 في دبي، الذي سيقام من 16 إلى 20 سبتمبر.
وتهدف الشركة من خلال منصتها إلى تزويد الزوار بتجربة تفاعلية وحصرية وتعريفهم بمسرّع الحلول الشامل المصمم لمواجهة التحديات العالقة في مجال شحن المركبات الكهربائية، مستعرضةً خبرتها الفريدة في مجال هندسة البرمجيات وحلول التكامل المعقدة.
وتبلغ قيمة سوق البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية في الإمارات العربية المتحدة حوالي 360.37 مليون دولار أمريكي في العام 2024 ومن المتوقع أن ينمو بمعدل نمو سنوي مركب يصل الى حوالي 14.28 في المائة بين عامي 2024 و2030. وقد يُعزى هذا النمو الكبير في السوق إلى الاستثمارات المتزايدة التي تقودها حكومة الإمارات لبناء محطات الشحن الكهربائي في جميع أنحاء الدولة وتعزيز اعتماد المركبات الكهربائية لتسريع الانتقال نحو النقل المستدام وتقليل الانبعاثات. وتأتي جهود "إنتيلياس" لعرض إحدى حلولها المبتكرة للشحن في دبي تماشياً مع رؤية الدولة.
تخطط السعودية لإنتاج وتصدير أكثر من 150 ألف سيارة كهربائية، في عام 2026، ترتفع الى 500 ألف سيارة في 2030، وذلك في إطار خططها نحو خفض الإنبعاثات الكربونية وتعزيز الاستدامة والتحول نحو وسائل النقل الأكثر نظافة، وتقليص فاتورة الواردات السنوية بقيمة 50 مليار ريال سعودي.
وكشفت تقارير صحفية عن الخطوات المحورية التي اتخذتها الرياض لتحقيق هذا الهدف، ومنها استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على حصة غالبة بـ 10 مليار دولار في شركة " لوسيد موتورز" الامريكية بهدف البدء في انتاج 150 ألف سيارة في المملكة سنوياً، وإقامة شراكة بين مجموعة "فوكس كون" و "بي ام دبليو " وشركة "سير" العلامة التجارية السعودية الاولى للسيارات الكهربائية، بهدف الإعلان عن تصميم سيارتها قريباً. بالإضافة الى اعلان الشراكة مع "هيونداي" لإنشاء مصنع في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية لإنتاج 50 ألف سيارة سنوياً.
وبحسب التقرير الاقتصادي الصادر عن (investing.com)، أعلنت شركة "سير" عن خطتها لإنتاج 150 ألف سيارة سعودية متكاملة الصنع سنوياً.
كما أطلق صندوق الاستثمارات العامة شركة للاستثمار في التعدين في الخارج لتأمين إمداداته من الليثيوم والمعادن الأخرى المستخدمة في البطاريات، فيما تخطط شركة "EV Metals" الأسترالية لصناعة البطاريات لإنشاء مصنع لهيدروكسيد الليثيوم في المملكة.
بالتزامن مع زيارة وزير الصناعة بندر الخريف الى دول اميركا الجنوبية وذلك في إطار جهود السعودية لتوطين وتأمين المعادن المطلوبة في صناعة السيارات الكهربائية بما فيها الليثيوم، والكوبالت، والنيكل، والنحاس.
مرّ أكثر من عقد على تقديم نيسان لاختبارية IDx المستوحى من الطرازات القديمة، والذي كان يُشير إلى احتمال إطلاق سيارة رياضية ثالثة بجانب 370Z وGT-R. لكن منذ ذلك الحين، تم استبدال 370Z بطراز Z الجديد، بينما توقف إنتاج GT-R، على الأقل في الوقت الحالي. أما اختبارية IDx، فقد كانت مكلفة للغاية ولم يكن هناك طلب كافٍ عليها، كما أن نيسان كانت تخشى أن يسرق هذا الطراز مبيعات 370Z.
لكن مؤخرًا، بدأت نيسان تلمّح إلى إطلاق نموذج ثالث للأداء العالي. وقد أكدت الشركة عدة مرات نيتها إعادة إحياء اسم سيلفيا المحبوب. والآن أصبح الأمر رسميًا: سيلفيا تعود من جديد.