لقد أثبتت ريماك نيفرا، السيارة الكهربائية الخارقة الرائدة، نفسها بالفعل كقوة هائلة في عالم السيارات. ومع ذلك، كشفت ريماك الآن عن نيفرا آر، وهي نسخة مخصصة للحلبات تدفع حدود الأداء الكهربائي إلى أبعد من ذلك.
قد أخذت ريماك القدرات الاستثنائية لنيفرا القياسية وارتقت بها، حيث تتميز نيفرا آر بترقية كبيرة في نظام الطاقة، حيث توفر قوة مذهلة تبلغ 2107 حصان. هذه الزيادة في الطاقة، جنبًا إلى جنب مع حزمة بطارية من الجيل التالي بقوة 108 كيلووات في الساعة مع تقليل الوزن بدقة، تؤدي إلى أرقام تسارع مذهلة. لتستطيع سيارة نيفرا آر الانطلاق من 0 إلى 60 ميلاً في الساعة في غضون 1.74 ثانية فقط والوصول إلى 0 إلى 124 ميلاً في الساعة في 4.38 ثانية. وتعزز هذه الأرقام مكانتها كواحدة من أسرع السيارات الإنتاجية التي تم إنشاؤها على الإطلاق.
بصرف النظر عن تسارعها المذهل، تتميز سيارة نيفرا آر بالقدرة على المناورة والأداء على المضمار. حيث تعمل الحزمة الديناميكية الهوائية المعدلة التي تتميز بجناح ثابت وناشر كبير ومصد هوائي أمامي أعمق على تعزيز الكفاءة الديناميكية الهوائية. وتعمل إطارات Michelin Cup 2 المطورة، وزيادة زاوية الانحناء، ونظام التوجيه المحسن على شحذ قدرات السيارة على الانعطاف بشكل أكبر. كما تم ضبط برنامج توجيه عزم الدوران على جميع العجلات بدقة لتحسين الجر والتعامل، في حين يوفر الجيل الجديد من فرامل السيراميك الكربونية مع طبقة مصفوفة السيليكون قوة توقف استثنائية.
وقد أدت هذه الترقيات الشاملة إلى تحسن كبير في توقيت اللفة. فقد أثبتت سيارة نيفرا آر براعتها على حلبة Nardo Handling Track، حيث سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا بوقت أسرع بـ 3.8 ثانية من سابقتها. ويؤكد هذا الإنجاز الرائع على خفة الحركة والدقة الاستثنائية للسيارة على حلبة صعبة.
كل تلك الترقيات وعناصر الديناميكا الهوائية المعزز جعلت سيارة نيفرا آر من ريماك تمثل قمة الأداء الكهربائي. وبفضل ناتج القوة الذي لا يُضاهى والتسارع القياسي والتحكم المحسن، فإنها تضع معيارًا جديدًا للسيارات الكهربائية الفائقة المخصصة للحلبات. فتعد سيارة نيفرا آر شهادة على التزام ريماك الثابت بدفع حدود تكنولوجيا السيارات الكهربائية لتقديم تجربة قيادة رياضية مبهجة لا مثيل لها.
تستعد "إنتيلياس" Intellias، وهي إحدى الشركات الرائدة في مجال هندسة البرمجيات لشركات التنقل والنقل، لاستعراض خبراتها في مجال النقل الكهربائي وإدارة الاساطيل وعمليات النقل والتنقل المتصل، وذلك من خلال تقديم "مجموعة الشحن الذكية المحمولة" ضمن منصتها H6-H6، خلال المؤتمر العالمي لأنظمة النقل الذكية 2024 في دبي، الذي سيقام من 16 إلى 20 سبتمبر.
وتهدف الشركة من خلال منصتها إلى تزويد الزوار بتجربة تفاعلية وحصرية وتعريفهم بمسرّع الحلول الشامل المصمم لمواجهة التحديات العالقة في مجال شحن المركبات الكهربائية، مستعرضةً خبرتها الفريدة في مجال هندسة البرمجيات وحلول التكامل المعقدة.
وتبلغ قيمة سوق البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية في الإمارات العربية المتحدة حوالي 360.37 مليون دولار أمريكي في العام 2024 ومن المتوقع أن ينمو بمعدل نمو سنوي مركب يصل الى حوالي 14.28 في المائة بين عامي 2024 و2030. وقد يُعزى هذا النمو الكبير في السوق إلى الاستثمارات المتزايدة التي تقودها حكومة الإمارات لبناء محطات الشحن الكهربائي في جميع أنحاء الدولة وتعزيز اعتماد المركبات الكهربائية لتسريع الانتقال نحو النقل المستدام وتقليل الانبعاثات. وتأتي جهود "إنتيلياس" لعرض إحدى حلولها المبتكرة للشحن في دبي تماشياً مع رؤية الدولة.
تخطط السعودية لإنتاج وتصدير أكثر من 150 ألف سيارة كهربائية، في عام 2026، ترتفع الى 500 ألف سيارة في 2030، وذلك في إطار خططها نحو خفض الإنبعاثات الكربونية وتعزيز الاستدامة والتحول نحو وسائل النقل الأكثر نظافة، وتقليص فاتورة الواردات السنوية بقيمة 50 مليار ريال سعودي.
وكشفت تقارير صحفية عن الخطوات المحورية التي اتخذتها الرياض لتحقيق هذا الهدف، ومنها استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على حصة غالبة بـ 10 مليار دولار في شركة " لوسيد موتورز" الامريكية بهدف البدء في انتاج 150 ألف سيارة في المملكة سنوياً، وإقامة شراكة بين مجموعة "فوكس كون" و "بي ام دبليو " وشركة "سير" العلامة التجارية السعودية الاولى للسيارات الكهربائية، بهدف الإعلان عن تصميم سيارتها قريباً. بالإضافة الى اعلان الشراكة مع "هيونداي" لإنشاء مصنع في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية لإنتاج 50 ألف سيارة سنوياً.
وبحسب التقرير الاقتصادي الصادر عن (investing.com)، أعلنت شركة "سير" عن خطتها لإنتاج 150 ألف سيارة سعودية متكاملة الصنع سنوياً.
كما أطلق صندوق الاستثمارات العامة شركة للاستثمار في التعدين في الخارج لتأمين إمداداته من الليثيوم والمعادن الأخرى المستخدمة في البطاريات، فيما تخطط شركة "EV Metals" الأسترالية لصناعة البطاريات لإنشاء مصنع لهيدروكسيد الليثيوم في المملكة.
بالتزامن مع زيارة وزير الصناعة بندر الخريف الى دول اميركا الجنوبية وذلك في إطار جهود السعودية لتوطين وتأمين المعادن المطلوبة في صناعة السيارات الكهربائية بما فيها الليثيوم، والكوبالت، والنيكل، والنحاس.
مرّ أكثر من عقد على تقديم نيسان لاختبارية IDx المستوحى من الطرازات القديمة، والذي كان يُشير إلى احتمال إطلاق سيارة رياضية ثالثة بجانب 370Z وGT-R. لكن منذ ذلك الحين، تم استبدال 370Z بطراز Z الجديد، بينما توقف إنتاج GT-R، على الأقل في الوقت الحالي. أما اختبارية IDx، فقد كانت مكلفة للغاية ولم يكن هناك طلب كافٍ عليها، كما أن نيسان كانت تخشى أن يسرق هذا الطراز مبيعات 370Z.
لكن مؤخرًا، بدأت نيسان تلمّح إلى إطلاق نموذج ثالث للأداء العالي. وقد أكدت الشركة عدة مرات نيتها إعادة إحياء اسم سيلفيا المحبوب. والآن أصبح الأمر رسميًا: سيلفيا تعود من جديد.