هذا الإعلان الأخير لصانعة السيارات الألمانية بي ام دبليو سوف يثير الحماسة في قلوب عشاق السيارات عالية الأداء، حيث صرحت أنه من المقرر أن تتلقى سيارة بي ام دبليو إم 2 الجديدة مجموعتين مثيرتين من حزم الهيكل المعدلة من شركة Alpha-N المختصة في تعديل سيارات الأداء العالي، والتي تم استلهامها من أشهر الطرازات القديمة لبي ام دبليو، مما يضيف لمسة من النوستالجيا إلى سيارة إم 2 المذهلة بالفعل.
تتمثل إحدى الميزات البارزة لسيارة بي ام دبليو إم 2 الجديدة في محركها التيربو المزدوج سداسي الأسطوانات بسعة 3.0 لتر، والذي يوفر قوة مذهلة تبلغ 453 حصانًا، مما يضمن تسارعًا مثيرًا وتجربة قيادة مبهجة. وحيث أن أداء المحرك استثنائي بالفعل، إلا أن مظهر السيارة الخارجي بحزمتي Alpha-N أصبح متناسبًا أكثر مع هذا الأداء.
طورت Alpha-N، مجموعتين فريدتين من حزم الهيكل لسيارات إم 2 الجديدة. تكرّم هذه المجموعات بعضًا من أشهر موديلات بي ام دبليو على الإطلاق، حيث تمزج بين عناصر التصميم الكلاسيكي واللمسات العصرية. فتستوحي الحزمة الأولى الإلهام من الطراز الأسطوري E30 M3، بينما تستمد الحزمة الثانية الإلهام من الطراز الأيقوني E46 M3.
هذا وتتميز الحزمة المستوحاة من E30 M3 بمصد أمامي معدل مع لمحات من ألياف الكربون، مما يمنح إم 2 مظهرًا أكثر حدة ورياضية، كما تم إعادة تصميم غطاء المحرك أيضًا بفتحات جديدة لتحسين تدفق الهواء. أما في الجزء الخلفي، فيعمل الجناح المصنوع من ألياف الكربون والمصد المعاد تصميمه مع موزع الهواء على تعزيز الديناميكا الهوائية في السيارة وإضافة لمسة من تراث رياضة السيارات.
للمتحمسين الذين يفضلون تصميم E46 M3، طورت Alpha-N مجموعة تعديلات تجسد جوهر هذا الطراز الأسطوري. فيتلقى المصد الأمامي تصميمًا أكثر وضوحًا في ملامحه مع مآخذ هواء أكبر، مما يوفر حضوراً جريئًا ومسيطرًا على الطريق، كما تم تزيين الجزء الخلفي بجناح من ألياف الكربون.
تم تصميم كلتا الحزمتين بدقة لضمان التكامل السلس مع خطوط جسم إم المميزة بالفعل دون المساس بشخصيتها المستقلة، كما لا يؤدي استخدام مكونات ألياف الكربون خفيفة الوزن إلى تعزيز مظهرها الرياضي فحسب، بل يساهم أيضًا في تحسين الديناميكية الهوائية وتقليل الوزن الكلي للسيارة.
بالإضافة إلى حزمة التصميم الخارجي، تقدم Alpha-N أيضًا تعديلات على أداء إم 2، مما يزيد من تعزيز الطاقة المذهلة التي تقدمها بالفعل، ويمكن أن تشمل هذه التعديلات ضبط المحرك، وتحديثات في نظام العادم ونظام التعليق، من بين أمور أخرى يمكنك الحصول عليها، الأمر الذي يتيح لمالكي إم 2 تخصيص سياراتهم واستخراج أقصى أداء ممكن منها.
ومن خلال الجمع بين محرك التوربو المزدوج في سيارة بي ام دبليو إم 2 الجديدة والحزم الأنيقة من Alpha-N، يمكن لعشاق سيارات الأداء العالي أن يتوقعوا تجربة قيادة استثنائية تشيد بماضي بي ام دبليو اللامع.
تفخر رولز-رويس بالكشف عن مجموعة "Spirit of Expression"، وهم ثلاث تصاميم رائعة مخصصة حسب الطلب لسيارات جوست إكستينتيد وفانتوم إكستينتيد وسبيكتر. وهم أول إبداعات على الإطلاق تخرج من المكتب الخاص في شنغهاي، الذي تم افتتاحه العام الماضي. وستظهر هذه الإبداعات المخصصة لأول مرة في معرض الصين الدولي الثامن عشر للسيارات، الذي سينعقد بداية من يوم الخميس 25 أبريل.
وتجسد سيارات مجموعة "Spirit of Expression" بشكل مثالي أذواق العملاء الصينيين التقدميين الشباب، رواد الموضة العالميين الذين يطلبون منتجات فائقة الفخامة وفقًا لشروطهم الخاصة وعلى صورتهم الشخصية.
فيلتقط كل لون خارجي لحظة عابرة من الزمن من عدد من الوجهات الرائعة حول العالم التي يرتادها العملاء من الصين. وتتراوح هذه من الحيوية النابضة بالحياة لزهرة لانتانا في أمريكا الجنوبية إلى الرمال المذهلة في شاطئ كالا لونا في صقلية وغروب الشمس الساحر الذي تشهده جزيرة بوراكاي في جزر فيساياس الغربية في الفلبين. وستجد داخل كل سيارة من مجموعة "Spirit of Expression"، هناك شكل سماوي يستعرض سماء الليل وقوة النجوم الملهمة فوق هذه المواقع الاستثنائية.
قدمت لوتس، الشركة المعروفة بدقة هندستها وأدائها العالي، خدمة جديدة تحمل اسم لوتس تشابمان بيسبوك. هذه الخدمة، التي تحمل اسم مؤسسي الشركة، كولين وهازل تشابمان، مصممة لتلبية رغبات العملاء الذين يبحثون عن تجربة سيارة فريدة من نوعها تعكس أذواقهم وتفضيلاتهم الخاصة.
لوتس تشابمان بيسبوك توفر منصة حيث يمكن للعملاء إطلاق العنان لإبداعاتهم وتخصيص مركباتهم بما يعكس ذوقهم الفريد. سواء كان ذلك من خلال اختيار لون مميز، تفاصيل زخرفية راقية، أو شارات خاصة، لوتس جاهزة لتحويل حلمك إلى واقع.
في عالم السيارات، حيث يسعى الجميع لتحقيق التميز والفرادة، أعلنت فورد عن إطلاقها لحزمة تعزيز قوة محركات موستانج 2024، التي تعد بتحويل السيارة الأيقونية إلى وحش حقيقي على الطرقات. لكن، ما هي تفاصيل هذا العرض المغري، وما الذي يجعله خبرًا يستحق الاهتمام بالنسبة لعشاق السيارات في العالم العربي؟