لطالما كانت "إل جي" رائدة في تصنيع التلفزيونات خلال السنوات القليلة الماضية. وكانت سلسلة تلفزيونات OLED evo منذ إنشائها في عام 2013، رائدة في مجال ابتكار تقنيات التلفزيون حيث ركزت هذه السلسلة على الاستدامة، مما أكسبها لقب تلفزيون OLED الأوّل في العالم. وحصلت مجموعة 2023 من سلسلة OLED evo اعتباراً من اليوم على شهادتيّ تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون1 ومقياس ثاني أكسيد الكربون2 من صندوق الكربون البيولوجي3، إضافةً إلى الملصقات البيئية من الجمعية العامة للمراقبة (SGS) للعام الثالث على التوالي، وهي شهادة حقيقية على استدامة العلامة التجارية والتزامها وجهودها المبذولة للحد من النفايات البلاستيكية.

يُعدّ تطوير هذا التلفزيون بمثابة شهادة حقيقية على براعة "إل جي" في الابتكار. وتم تصنيع كل طراز في هذه السلسلة ليكون أخف وزناً وأقوى من حيث المتانة وذلك بفضل الألياف المركبة والمعدن مما يقلّل بدوره من استخدام البلاستيك. وأدى ذلك إلى تخفيض استخدام البلاستيك بمقدار 20 ألف طن هذا العام، وساهم الوزن الخفيف أيضاً في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون أثناء النقل والشحن. إضافةً إلى ذلك، تم استخدام المواد المعاد تدويرها في الغلاف الخلفي لطرازات OLED evo وتلفزيونات QNED وNanoCell التي تم إصدارها في عام 2023.

تواكب "إل جي" دائماً تطور التلفزيونات وتغيّر دورها في حياتنا مع مرور الوقت، لذلك تعمل باستمرار على الارتقاء بتقنياتها لتحقيق المزيد من التقدم والتطورات وتَعِدُ المستخدمين بتجربة أغنى وأكثر متعةً.