تأتي بوجاتي لتضع بصمتها الجديدة في عالم السيارات من خلال محرك V-16، واعدة بتجربة قيادة فريدة تفوق التوقعات. يمثل هذا المحرك طفرة في صناعة السيارات الفاخرة، حيث يجمع بين الأناقة والقوة، مع الوصول إلى سرعات دوران عالية تصل إلى حوالي 9500 لفة في الدقيقة. بكل بساطة، هذه التحفة الهندسية تقدم مزيجًا مثاليًا بين الأداء المتميز والفخامة الاستثنائية.
تقدم بوجاتي لمحبي السيارات الفاخرة والأداء العالي شيئًا غير مسبوق: محرك V-16 الجديد، الذي يمكن أن يصل إلى 9500 لفة في الدقيقة، ليس فقط ابتكارًا يحطم القيود التقليدية، بل هو أيضًا تحفة فنية تجمع بين الدقة الهندسية والتفوق التكنولوجي. هذا المحرك، بأدائه المذهل وقدرته الفائقة على الدوران، يعد بإعادة تعريف معايير القوة والفخامة في صناعة السيارات.
تصور الإثارة التي يمكن أن تشعر بها عند الجلوس خلف عجلة قيادة تحتوي على قلب نابض بقوة 16 أسطوانة، كل واحدة منها تعمل بانسجام تام لتقديم أداء لا يُضاهى. السرعة العالية للدوران ليست مجرد رقم يُذكر؛ بل هي شهادة على ما يمكن أن تقدمه التكنولوجيا الحديثة عندما تجتمع مع الشغف والابتكار. هذا المحرك يتجاوز كونه مجرد مكون ميكانيكي، ليصبح رمزًا للتميز، مؤكدًا على أن بوجاتي لا تزال في طليعة الابتكار والفخامة.
https://youtu.be/aO4Q4xt8g9o
ما يجعل محرك بوجاتي V-16 أكثر إثارة للإعجاب هو ليس فقط الأداء الاستثنائي الذي يمكن أن يقدمه، بل أيضًا الطريقة التي يتم بها دمج هذا الأداء في سيارة صُممت لتكون تحفة فنية متحركة. تصميمه الهندسي المتقدم وتقنياته الرائدة تجعل منه نجمًا جديدًا في سماء صناعة السيارات، مؤكدًا على أن الابتكار ليس له حدود.
إن قدرة محرك بوجاتي V-16 على الوصول إلى سرعات دوران تصل إلى 9500 لفة في الدقيقة تعد بتجربة قيادة تتسم بالقوة والنقاء والإثارة اللامتناهية. هذه السمات، عندما يتم تجربتها من خلال سيارة تحمل شعار بوجاتي، تعد بأكثر من مجرد رحلة؛ إنها تقدم تجربة استثنائية لا تُنسى. بوجاتي، من خلال هذا المحرك، لا تقدم فقط تجربة قيادة فاخرة، بل تدعو عشاق السيارات في كل مكان إلى استكشاف عالم جديد من الأداء والجمال والابتكار.
قدمت شركة فيراري طلب براءة اختراع لمحرك احتراق داخلي يعمل بالهيدروجين، ملمحة إلى أن شركة صناعة السيارات تدرس ذلك كوسيلة لإبقاء محركات الاحتراق على قيد الحياة في المستقبل مع لوائح انبعاثات أكثر صرامة.
على عكس خلايا وقود الهيدروجين، التي تولد الكهرباء التي تستخدم بعد ذلك لتشغيل المحركات، فإن محركات احتراق الهيدروجين تحرق ببساطة الهيدروجين بدلاً من البنزين في عملية لا ينبعث منها ثاني أكسيد الكربون. وهي ليست فكرة جديدة، فقد قامت شركة بي إم دبليو ببناء سيارة من الفئة السابعة تعمل بالهيدروجين في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تعرب فيها فيراري علنًا عن اهتمامها بها، حيث ترى صانعة السيارات الإيطالية أن احتراق الهيدروجين هو وسيلة لتقليل الانبعاثات بشكل كبير.
سيترك المدير الفني لفريق ريد بول للسباقات Red Bull Racing أدريان نيوي الفريق في عام 2025 بعد 18 عامًا يمتلئون بالتاريخ الحافل الذي سطره بـ 13 بطولة. لكن هذا لا يعني أن السيارة الخارقة المخصصة للحلبات فقط والتي صممها لشركة ريد بول، والتي يطلق عليها اسم RB17، ستختفي، بل قال نيوي إنه سيكمل تطوير السيارة قبل ظهورها لأول مرة في وقت لاحق من هذا العام بمهرجان جودوود للسرعة.
هيكل أحادي دون فواصل، الفرامل الكربون والسيراميك، عادم من التيتانيوم مع طلاء من السيراميك، ومحرك V12 بقوة 1200 حصان. يبدو الأمر وكأنه وصفة لسيارة خارقة جديدة، أليس كذلك؟ إلا أنها ليست كذلك. فهذه مجرد أمثلة قليلة من الميزات الموجودة في إنجلر V12 الجديدة، وهي دراجة رباعية العجلات تبدو أكثر استعدادًا للتنافس مع بوغاتي من هوندا TRX250X ATV.
شارك
